قال الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، إنه يشن حالياً غارات مُكثفة على جنوب لبنان، زاعماً أنها "لأهداف تابعة لجماعة حزب الله اللبنانية".
واعلن الجيش الاسرائيلي الساعة 14:50 عن ضرب هدف في الضاحية الجنوبية لبيروت. وقالت مصادر اسرائيلية أن المستهدف قيادي عسكري باركز في حزب الله.
ويتضمن المقترح الأميركي حسب صحيفة ايلاف السعودية، العودة إلى تنفيذ القرار الأممي 1701 بحذافيره، بما في ذلك نشر الجيش اللبناني على حدود إسرائ
حذرت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، من خطورة التصعيد الإسرائيلي، وانتهاك قدسية المسجد الإبراهيمي الشريف، في مدينة الخليل. وأدانت الوزارة في بيان
وقرر "فيفا"
نشرت الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز عبر خاصية القصص المصوّرة الملحقة بحسابها الخاص في "إنستغرام" صورة عبّرت فيها عن حزنها الشديد بسبب الأحداث المؤلمة في لبنان، بعد استهداف مناطق أسفرت عن سقوط الكثير من الضحايا.
بموجب قواعد القانون الدولي الإنساني، يتوجب على الجيش الإسرائيلي اتخاذ كافة الاحتياطات اللازمة قبل كل هجوم عسكري ينفذه، لتجنب إلحاق الأضرار بالسكان المدنيين والأعيان الم
واعلن الجيش الاسرائيلي بانه قصف اكثر من الف هدف في لبنان خلال اقل من 24 ساعة .
صحيح هناك مواجهة إعلامية بين الأردن ودولة الاحتلال، و تحريض من الصحف العبرية واليمين الإسرائيلي المتطرف على الأردن، لكن لا أعتقد أبدا
أجرى وزير الأمن الإسرائيلي يوآف جالانت، الاثنين، تقييماً ميدانياً في غرفة العمليات، بعد لحظات من الهجوم المركز في ضاحية بيروت الجنوبية.
دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الاثنين، اللبنانيين، إلى مغادرة ما سماه "مناطق الخطر"
قوات الجيش تتأهب لمزيد من التهديدات وتطلب من المواطنين البقاء في المناطق المحمية وفق التعليمات.
وقال مصدر أمني، إن الضربة الإسرائيلية أصابت الضاحية الجنوبية لبيروت.
وفي تصريح استثنائي، وجه الناطق بلسان الجيش الاسرائيلي ما أسماه، "دعوة خاصة موجهة إلى سكان القرى في لبنان: كل من يتواجد بجوار أو داخل مباني يخفي داخلها حزب الله وسائل قتالية - مطالب بالابتعاد عنها فورًا*
الجيش الاسرائيلي قال أن شابا كان يعمل داخل قاعدة عسكرية حاول طعن جنود وتم اطلاق النار عليه.
كشفت صحيفة "يديعوت احرنوت" أن الجيش الإسرائيلي سيقدم في الأيام المقبلة، لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بدائل لتوزيع المساعدات الإنسانية في شمال قطاع غزة، بطريقة من شأنها حرمان حماس من الحكم المدني في المنطقة.
ووثق مقطع الفيديو شاحنات إسرائيلية تنقل دبابات وسط تصعيد من الجانب الإسرائيلي وتصريحات عن نقل مركز القوى إلى الشمال.
وقال هليفي: "في هذه الأيام، رفع الجيش الإسرائيلي جاهزيته إلى الذروة"، مشيرا إلى أنه في "يوم الجمعة الماضي، قمنا بضرب سلسلة قيادة قوة النخبة في حزب الله - وحدة الرضوان، وتمّ القضاء أيضًا على قائدها إبراهيم عقيل
وهو نسخة من الصاروخ الصيني، "دبل يو أس 2"، وسبق لحزب الله أن أطلق نسخة منه على الجيش الإسرائيلي في حرب تموز عام 2006، وكانت تلك النسخة حينها عبارة عن صاروخ خيبر 1.
وقال هرتصوغ: "أنفي على الفور أي تورط في أي عملية".
