ووجّه رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الأسبق وعضو الكنيست السابق عن حزب "المعسكر الوطني"، غادي آيزنكوت، انتقادًا حادًا إلى نتنياهو، واصفًا إدارته للحرب بأنها "فشل لا يُغتفر"،
وقالت وزارة الدفاع السورية إن هجوما نفذته "قسد" في ريف مدينة منبج، أدى إلى إصابة أربعة من أفراد الجيش وثلاثة مدنيين.
أعرب الجيش الإسرائيلي عن "عدم ارتياحه" لنية الحكومة توسيع التوغل البري في غزة، وهي الخطة التي تأجل تنفيذها الأسبوع الماضي ومن المتوقع اتخاذ قرار بشأنها الأسبوع المقبل.
أن "قوات الجيش الاسرائيلي قصفت الطابق الأول من مبنى الجمعية، ما أدى الى استشهاد أحد الموظفين وإصابة ثلاثة آخرين، واشتعال النيران في الطابق
وقال الجيش في بيان إن الصاروخ انطلق من جنوب القطاع، في حين لا تزال القوات تحقق في ملابسات الحادث. وكانت صفارات الإنذار قد دوّت تحسبا لهجمات صاروخية.
نشرت عائلة الأسير الإسرائيلي إبيتار دافيد صورة له من داخل الأسر في غزة، بعد موافقتها على نشرها، وذلك ضمن مقطع مصوَّر وصلها مؤخرًا.
يواصل الجيش الإسرائيلي، حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وارتكاب مجازر مروعة بحق المدنيين والنازحين الفلسطينيين
دعا رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي السابق، مئير بن شبات، في مقابلة مع "قناة 7" العبرية، إلى تنفيذ قطع كامل للإنترنت ووسائل الاتصال في قطاع غزة
وأشاد زامير بأداء القوات قائلاً إن "الإنجازات الميدانية منحت الجيش مرونة عملياتية وساهمت في تقليل استنزاف القوات"، مشددًا على أن الجيش لن يقع في "فخ حماس".
وأكد هرتسوغ أن يوم خراب الهيكل لا ينبغي أن يكون مجرد مناسبة اعتدالية منفصلة في التقويم، بل يجب أن يكون وقتًا لاستخلاص الدروس، ومحاسبة النفس
في الضفة المقابلة، أعلنت مجموعة قرصنة إيرانية تدعى "جبهة إسناد" مسؤوليتها عن اختراق شركة "ماناميم" الإسرائيلية، وهي مزود رئيس للغذاء والخدمات اللوجستية للجيش الإسرائيلي.
وجاء في بيان الجيش الإسرائيلي: "تم رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه إسرئيل وتعمل منظومات الدفاع على اعتراضه".
ورفع المتظاهرون اللافتات المنددة بالقصف الإسرائيلي، ورددوا شعارات تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء العدوان، ورفع الحصار المفروض على القطاع منذ سنوات.
دخلت الحرب على قطاع غزة يومها الـ138، وسط استمرار القصف الإسرائيلي العنيف على مختلف مناطق القطاع
وأكدت المنظمة أن عدد الأطفال دون سن الخامسة الذين يعانون سوء تغذية حاداً تضاعف 3 مرات خلال الأسابيع الماضية، بغزة.
في تعقيبه على قرار بريطانيا وفرنسا وعدد من الدول الأوروبية الاعتراف بدولة فلسطين، وصف المحلل السياسي محمد دراوشة الخطوة بأنها "تحول سياسي جريء ورسالة واضحة بأن المجتمع الدولي بدأ يفقد صبره تجاه استمرار الاحتلال الإسرائيلي".
وبحسب إذاعة الجيش، فإن تقليص القوات شمل أيضًا مغادرة اللواء السابع المدرع، وذلك بعد انسحاب سابق لفرقتي المظليين والكوماندوز، اللتين أُعيد نشرهما في مناطق أخرى، منها الضفة الغربية والجبهة الشمالية قرب الحدود مع لبنان وسوريا.
واقترح وينتر خطة تقوم على تهجير سكان غزة إلى جنوب القطاع، مع فرض حصار مطبق على باقي المناطق
وأعلن رئيس هيئة القوى البشرية في الجيش، اللواء ددو بار كليفا، عن مبادرة استراتيجية جديدة تركز على تعزيز "الحلقات الضعيفة" داخل الجيش، عبر دعم الجنود من خلفيات اجتماعية أو تعليمية صعبة، بدءاً من فترة ما قبل التجنيد وحتى العودة للحياة المدنية بعد انتهاء الخدمة.
قرر الجيش الإسرائيلي بدء هدنة مؤقتة من جانب واحد من صباح الغد وحتى المساء بعدة مناطق في غزة لإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
